في النهاية، لن
تبقى الا الاشياء التي فعلناها بلا نيّة مسبقة، دون تخطيط مبدئي أو تفكير فيما يجب
أن تكون الأمور عليه، في النهاية سيبقى الارتباك الأبله المرتجف،
والنظرات المختلسة، والمراقبة من بعيد، محاولة التفكير في شيء شديد الذكاء
لقوله، ثم لوم النفس بعنف على الكلام الأخرق الذي ينتج كل مرة.
كل شيء بعد هذا، يتساوى بأي شيء آخر
هناك 4 تعليقات:
صح جداً .. ورغم كده ما بنبطلش نقرا
انا اختلف معك فرغم جمال التلقائية الا ان تلك الاشياء التى ارتكبناها بنية مسبقة و لم نندم لها رونقها الخاص ايضا
هو حضرتك ملكش حساب علي فيس بوك .؟
ليا حساب على الفيس بوك :)
https://www.facebook.com/ahmad.gamal.saadeddin
إرسال تعليق