الفارق الوحيد هو أن وتيرة صنع الذكريات لا تزال مرتفعة.. نستعيظ بالجديد عن القديم، ولا نكف عن الصراخ بأنه ما فات كان الأحلى! منذ عشرين عاما وكل ما يمر هو دوما الأحلى.. المشكلة هي حينما نكف عن صنع الذكرات وتتحول حياتنا إلى صورة تابثة.. تلك هي الفضيحة!
لا أعلم....لكن الأمر ليس كمن يقرر :"حسن...سأجلس وحيدا فى المستقبل لأجتر كل الذكريات"....شئ خطا هنا.., المفترض والطبيعى أن العكس هو ما يحدث..., اذن خوفك هذا لا أساس له...., سوف تكون لك زوجة "خنيقة"..أطفال مزعجون.., مرضى يتظرونك فى العيادة..قراء ينتظرون حفل توقيع مجموعتك القصصية الجديدة....أى شئ... لذلك, -أكرر- هذا لا يتفق مع ناموس الكون الطبيعى..فلا تتخه كحقيقة مجردة :)
هناك 4 تعليقات:
أقولك.. وأنا كمان
:|
نجلس هذه الجلسة الآن بالفعل.. صدقني
الفارق الوحيد هو أن وتيرة صنع الذكريات لا تزال مرتفعة.. نستعيظ بالجديد عن القديم، ولا نكف عن الصراخ بأنه ما فات كان الأحلى!
منذ عشرين عاما وكل ما يمر هو دوما الأحلى..
المشكلة هي حينما نكف عن صنع الذكرات وتتحول حياتنا إلى صورة تابثة.. تلك هي الفضيحة!
سطران سطرت بهما قصة.. رائع انت دوما!
لا أعلم....لكن الأمر ليس كمن يقرر :"حسن...سأجلس وحيدا فى المستقبل لأجتر كل الذكريات"....شئ خطا هنا.., المفترض والطبيعى أن العكس هو ما يحدث..., اذن خوفك هذا لا أساس له...., سوف تكون لك زوجة "خنيقة"..أطفال مزعجون.., مرضى يتظرونك فى العيادة..قراء ينتظرون حفل توقيع مجموعتك القصصية الجديدة....أى شئ... لذلك, -أكرر- هذا لا يتفق مع ناموس الكون الطبيعى..فلا تتخه كحقيقة مجردة :)
بس أقولك حاجة..., أسلوبك عبقرى ياض.., عجبتنى قوى بصراحة !!! :) :) :)
واحشنى جدا جدا يا وغد..شد حيلك فى الباثولوجى وأتباعه ! :)
لا تطل لحظات الجنون إذن .. لأن مزيدا من الوقت يعني مزيدا من الوجع الذي يأخذ وقتا يطول هو الآخر ليبهت بداخلنا
شكرا
إرسال تعليق