كنتُ في كَرْبلاءْقال لي الشيخُ إن الحُسينْماتَ من أجلِ جرعةِ ماءْ!وتساءلتُكيف السيوفُ استباحتْ بني الأكرمينْفأجابَ الذي بصَّرتْه السَّماءْ:إنه الذَّهبُ المتلألىءُ: في كلِّ عينْ.إن تكُن كلماتُ الحسينْ..وسُيوفُ الحُسينْ..وجَلالُ الحُسينْ..سَقَطَتْ دون أن تُنقذ الحقَّ من ذهبِ الأمراءْ ؟أفتقدرُ أن تنقذ الحقَّ ثرثرةُ الشُّعراء ؟!( من أوراق أبو نواس .. أمل دنقل )
هناك تعليق واحد:
أتسائل أنا الأخرى عن الجدوى أحيانًا..
ربما فائدة الكتابة الوحيدة أنها تفرج عني وتدخل الفرحة عليّ وعلى قليل من الأحباء المتابعين !
الحياة من دونها سيئة لأنها هي -مثل الموسيقى تمامًا- ما تصنع الألوان..
إرسال تعليق