في النهاية، لن
تبقى الا الاشياء التي فعلناها بلا نيّة مسبقة، دون تخطيط مبدئي أو تفكير فيما يجب
أن تكون الأمور عليه، في النهاية سيبقى الارتباك الأبله المرتجف،
والنظرات المختلسة، والمراقبة من بعيد، محاولة التفكير في شيء شديد الذكاء
لقوله، ثم لوم النفس بعنف على الكلام الأخرق الذي ينتج كل مرة.
كل شيء بعد هذا، يتساوى بأي شيء آخر