الجمعة، 30 مايو 2008

Perfume


اللمة لما تحلى فيه ساعة العصاري ,
تفتح مزاد ع الحب , تلقى ألف شاري .
شاهد بيفضل من البداية للنهاية ..
ولكل ركن في قلبه يحكيلك حكاية .
وكفاية لما بتلاقية , فاتح دراعة بيناديك ,
و يقول تعالى في حضني دا أنت واحشني موت .
** ** ** **
( محمد منير .. طعم البيوت )

هناك 4 تعليقات:

قبل الطوفان يقول...

فقط أردت أن أقول لك إنني أتابعك.. أحب بساطتك وحرصك على أن تكون نفسك دون أي رتوش
مودتي

غير معرف يقول...

الأروع من طعم البيوت "من غير كسوف" و"مش محتاج أتوب".. طعم البيوت مذهلة ككلمات لكن لحنها لم يعجبني.. كنت أفضل لحن هادئ .. خلفية من الكمان أو الناي.. بالذات الناي.. لكن الألبوم ككل عظيم!

أحمد جمال يقول...

أ .ياسر :
لا تتخيل مدى فرحتي بوجود حضرتك هنا

انا من متابعيك منذ فترة , وكتابك قريباً سيكون معي بإذن الله

وإن كنت أريد أن أسألك عن معنى كلمة "أن اكون نفسي بلا رتوش "
قد يكون هذا غريباً في القصص القصيرة , أم أنني لم أفهم بالطريقة الصحيحة ؟

تحياتي وشكري


** ** ** **

نورا :

بالعكس يا نورا .. انا في طعم البيوت كنت فعلاً محتاج لحن صاخب .. التوزيع مرعب فعلاً , مرعب بمعنى الكلمة وبالمعنى المجازي ..
بس بجد لو كانت طعم البيوت على خلفية هادية , زي "بننجرح" مثلاً , كان الوضع هيبقا _معذرة_ ماسخ ..

الجميل ان اللحن , والتوزيع كان فيهم إختلاف عن الكلمات .. المرعبة مجازاً هذه المرة فقط

اعجبني أيضاً " معاك " و" من غير كسوف " ..

نورتي ..

روز يقول...

اتفق معك تماما يا أحمد، طعم البيوت محتاجة لحن صاخب سريع الإيقاع، بدون ناي ولا إيقاع غير صاخب
بس كده :)

المتابعون